أنتِ أول امرأةً
أسمع رنينَ خطواتها تدقُ تحتَ أقلامي
أنتِ أول امرأةٍ
تُجهضُ وسائدي
وبينَ نهديها تموتُ أحلامي
أنتِ أول امرأةٍ حينما ودعتْنِي
سبقتها للقطار دموعي
قبل أقدامي
بقلم
عدنان عضيبات
قوقل تويتر مدونتي٢٠١٥
١٥٦/٨٤٣/٢٤/١/ص
اعمالي الكامله الانستقرام
حقوق الملكيه الفكريه وحقوق المؤلف
مدونات الشاعر عدنان عضيبات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق