رساله الى سعدون جابر
الحبيبه كالوطن إذا لم تكن وطن والوطن ياسيدي لايُنسى ولا يُقاسُ بالسنين
لأني إشتقتُ إليكِ
وأشتقتُ لكتابة قصيده على ثرى قدميكِ
لأني أحبكِ
واشتقتُ لوطني الساكنُ بعينيكِ
لأني أحبكِ
حد الموت
حد العباده
جعلتُ منكِ صلاةً وسجادة صلاه
لأني أحبكِ
خفتُ أن أصنع منكِ منبراً
وأجعلكِ في صلاتي إلاه
لهذا
جعلتكِ وطناً وسكنتُ إليه
بقلم
عدنان عضيبات
قوقل تويتر مدونتي٢٠١٥
اعمالي الكامله الانستقرام/قوقل+
حقوق الملكيه الفكريه وحقوق المؤلف
مدونات الشاعر عدنان عضيبات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق